بوابة أبو الهول
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 08:59 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
بوابة أبو الهول الاخبارية
تعرف علي تهنئة وزير الداخلية للرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة الإحتفال بذكرى إنتصار أكتوبر المجيد ازاي تعدي الكشف الطبي المتقدم للكليات العسكرية بدون أي مشاكل.. فيديو عاجل.. وظائف خالية بالشباب والرياضة.. رواتب تصل لـ11 ألف جنيه.. تعرف علي الشروط ورابط التقديم عاجل.. الإعلان عن قبول دفعة جديدة من المتخصصين خريجي الجامعات الحكومية والخاصة للعمل كضباط متخصصين بالقوات المسلحة دفعة أكتوبر 2024 الإمام الأكبر يكرم أوائل الثانوية الأزهرية ويهنئهم على تفوقهم ونجاحهم عاجل.. محمد المنياوي يتوج بالذهبية الأولى لمصر بدورة الألعاب الباراليمبية لرفع الأثقال عاجل.. إحالة إمام عاشور للمحاكمة.. وحفظ التحقيقات في واقعة التحرش بزوجته عاجل.. الخارجية التركية: نرفض ادعاءات نتنياهو بشأن محور فيلادلفيا عاجل.. انخفاض في اسعار الذهب بمنتصف تعاملات اليوم الأربعاء 4-9-2024 تعرف علي سعر الدولار الأمريكي بالبنوك اليوم السبت 31 -8-2024 تعرف علي تشكيل آرسنال لمواجهة برايتون في الدوري الإنجليزى.. والقنوات الناقلة وزارة الأوقاف تنعي الواعظة حنان علي مصطفى

معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين

أكد مسؤلوا عدد من الدول أن معظم حجاج دولهم الذين توفاهم الله خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٥هـ، هم من الحجاج المخالفين الذين دخلوا للمملكة العربية السعودية بتأشيرة سياحة أو تأشيرة زيارة قبل شهور من بداية مناسك الحج، حيث أقاموا في مكة المكرمة حتى موسم الحج، ثم حجوا بطريقة غير نظامية وبدون تصريح ودون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات.

وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج أن معظم الحجاج التونسيين المتوفّين هم من القادمين للمملكة بتأشيرة سياحة أو زيارة أو عمرة، كما أكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية السفير د. سفيان القضاة، أن جميع الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله والمفقودين ليسوا ضمن بعثة الحج الأردنية الرسمية، أي أنهم قدموا للمملكة العربية السعودية بتأشيرات سياحة أو زيارة ودون تصريح حج.

وقد تزامن موسم الحج هذا العام ١٤٤٥هـ مع ارتفاع حادّ في درجات الحرارة بمكة المكرمة، وتواجد أعداد كبيرة من الحجاج القادمين بتأشيرات سياحية أو زيارة أو عمرة من مختلف الجنسيات، تنقلوا في المشاعر المقدسة لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات، مما أدى لتعرضهم لمخاطر الاجهاد الحراري، والافتراش تحت أشعة الشمس، والسير لمسافات طويلة عبر طرق ومسارات وعرة وغير مخصصة للمشاة، مما عرض الكثير منهم للموت رحمهم الله.